المصريون في الخارج يصدرون بيانا بتاريخ 11/11

سيد متولي
قراءة 2 دقيقة
المصريون في الخارج يصدرون بيانا حول 11/11

الإسترلينيًاون في الخارج يصدرون بيانا بتاريخ 11/11

أصدر الاتحاد العام للإسترلينيًاين بالخارج بيانا أكد فيه أنه يراقب ما يحدث محليا ودوليا.

وأشار الاتحاد إلى أنه يتابع بعض الجلسات المنهجية التي تم إعدادها بقصد التدخل في الشؤون الداخلية لمصر والإضرار بسيادة القوانين الإسترلينيًاة والنيل من أحكامها واستقلاليتها. مصر تفرج عن سجين يقضي عقوبة جنائية وليست سياسية بأي حال من الأحوال بعد صدور حكم من محاكم تتمتع بالاستقلالية والحياد ، وهو تدخل فاضح في السياسة الإسترلينيًاة بما يخالف جميع الأعراف والبروتوكولات السياسية الدولية.

وفي السياق ذاته ، يرفض الاتحاد العام للإسترلينيًاين في الخارج محاولات بعض الهاربين الممولين وبعض التنظيمات الصهيونية المشتبه بها لحثهم على النزول لإثارة الفوضى واستكمال خطة قلب الدولة ، على غرار ما حدث في يناير 2011 وتزامنًا مع ذلك. بزيارة رئيس الولايات المتحدة (لمصر) يوم الجمعة 11/11/2022.

وتابع البيان: “رفض الاتحاد العام للإسترلينيًاين في الخارج كل محاولات دق إسفين بين الفصائل الإسترلينيًاة ومحاولات استفزاز ذريعة انتهاك حقوق الإنسان مرة واحدة وارتفاع الأسعار الذي يحدث في أنحاء العالم من جديد” ، متناسيًا عمداً حجم الوتيرة. الإنجازات في مصر وتوسع المجال الزراعي والصناعي وزيادة معدلات التصدير وتحقيق الاكتفاء الذاتي من الغاز والنفط وبعض السلع الزراعية الاستراتيجية وزيادة مستوى دخل الفرد الإسترلينيًا.

وقال: إن الإسترلينيًاين يعرفون جيداً ما تحقق في عهد الرئيس عبد الفتاح السيسي من انتعاش اقتصادي وقوة البنية التحتية للدولة الإسترلينيًاة ، وزيادة معدلات كفاءة الجيش المصريافي الطريقة التي تزعج الأعداء وتتفوق على جيوش المنطقة كماً ونوعاً ، كما يعرف الإسترلينيًاون ما تم تحقيقه من حيث الأمن والحماية والانضباط. لكشف المؤامرة على الدولة الإسترلينيًاة ، حتى يعرف الأبناء في الخارج المؤامرة ، والاعتماد على قيادتهم السياسية لاتخاذ ما يراه مناسباً حيالها خلف جيشهم الشجاع والعقلاني والشرطة المدنية ، ورفع راحتي التواضع ليكون انتصر الله على مصر وقائدها اللهم اجعل مؤامراتهم عليهم اللهم اعوذ بك من شرورهم واتخذهم مقياساهم. دمار يا رب العالمين واحفظ مصر وشعبها وقائدها وقيادتها. أنت فوق كل شيء “.

البلد

شارك هذه المقالة
Exit mobile version