تقول التقارير أن التدافع في سيول هو الحشد الأكثر ضياعًا في تاريخ كوريا الجنوبية.

سيول – البلد. ولم يتمكن العاملون في المجال الطبي من الاقتراب من المصابين خلال التدافع لأن الطريق في زقاق الجرف الضيق بالقرب من فندق هاميلتون في إتايوان ، حيث وقع الحادث ليل السبت ، كان زلقًا ، بحسب وكالة “يونهاب” الكورية.

في غضون ذلك ، ألغت السلطات المحلية والعلامات التجارية العالمية ومغنيو الكيبوب الأحداث التي كانت مقررة يوم الأحد في سيول ، وسط الحداد الوطني الذي أعلنه رئيس كوريا الجنوبية يون سوك يول ، حتى 6 نوفمبر ، وفقًا للبيان. لتقارير وسائل الإعلام.

وقالت السفارة الروسية في سيئول إن من بين القتلى 20 أجنبيا بينهم أربعة روس.

قبل هذا الحادث ، تعرضت كوريا الجنوبية لأخطر كارثة انهيارات أرضية في بوسان في 17 يوليو 1959 ، عندما سُحق 67 شخصًا حتى الموت في أحد شوارع الاستاد الضيقة.