مباراة الإكوادور والسنغال.. لقاء بعنوان «أكون أو لا أكون» بكأس العالم

محمود علوي
قراءة 2 دقيقة
مباراة الإكوادور والسنغال.. لقاء بعنوان «أكون أو لا أكون» بكأس العالم

مباراة الإكوادور والسنغال.. لقاء بعنوان «أكون أو لا أكون» بكأس العالم

يواجه منتخب الإكوادور نظيره السنغالي، مساء اليوم، في ختام مواجهات المجموعة الأولى بدور المجموعات بكأس العالم 2022 بقطر، في مباراة مصيرية لا تقبل القمسة على اثنين، وسيرفع خلالها المنتخبان شعار «أكون أو لا أكون»، من أجل تكملة المشوار في مونديال قطر.

منتخب السنغال

موعد مباراة الإكوادور والسنغال

وتُقام المباراة في تمام الساعة الخامسة مساءً بتوقيت القاهرة (السادسة مساءً بتوقيت مكة المكرمة)، وذلك على ستاد خليفة الدولي بالعاصمة القطرية الدوحة.

ستاد خليفة الدولي

الإكوادور والسنغال.. مباراة أكون أو لا أكون

ويدخل منتخب السنغال المباراة ولا بديل أمامه سوى الانتصار، للعبور إلى الدور الثاني من المونديال للمرة الثانية في تاريخه، بعدما بلغ الدور ربع النهائي في مشاركته الأولى عام 2002 بكوريا الجنوبية واليابان.

وحقق منتخب السنغال قبل 20 عامًا أفضل مشاركاته على الإطلاق، حينما أصبح ثاني منتخب أفريقي في التاريخ يبلغ الدور ربع النهائي للمونديال بعد الكاميرون في 1990.

ويريد منتخب السنغال أن يحاكي إنجاز عام 2002، الذي كان مدربه الحالي أليو سيسيه ضمن المشاركين فيه.

ويحتل منتخب السنغال المركز الثالث في المجموعة برصيد 3 نقاط من فوز وهزيمة، حيث استهل مشواره بالمونديال بالخسارة أمام هولندا بثنائية نظيفة، ثم انتصر على منتخب قطر “المستضيف” بثلاثة أهداف مقابل هدف واحد.

التعادل يكفي منتخب الإكوادور

وفي المقابل، يكفي منتخب الإكوادور التعادل أمام أسود التيرانجا لخطف إحدي بطاقتي التأهل للدور الثاني عن هذه المجموعة.

ويسعى منتخب الإكوادور هو الآخر لثاني تأهل له للدور ثمن النهائي في تاريخه بالمونديال، بعدما تجاوز الدور الأول في مونديال 2006 بألمانيا، خلال مشاركته الثانية بالمونديال، قبل أن يودع على يد منتخب إنجلترا بهدف نظيف.

ويحتل منتخب الإكوادور وصافة المجموعة برصيد 4 نقاط، بفارق اللعب النظيف فقط خلف هولندا، التي ستواجه قطر في نفس التوقيت من أجل حسم التأهل.

فرص المنتخبات العربية والأفريقية في التأهل لدور الـ 16 بكأس العالم

مواعيد مباريات اليوم الثلاثاء والقنوات الناقلة في كأس العالم 2022

شارك هذه المقالة
Exit mobile version