وتقول مهمة قوة كوسوفو التي يقودها الناتو إنها تعزز وجودها وتقوم بدوريات في شمال البلاد.

أرسلت وزارة الدفاع الصربية يوم الجمعة طلبا إلى قيادة الناتو فى كوسوفو لنشر قوات محدودة قوامها ألف فرد من الشرطة والجيش الصربى فى كوسوفو وميتوهيا وفقا لقرار مجلس الأمن رقم 124 للأمم المتحدة. تم نشر الوثيقة رسميا. سلمت في معبر ميردار. وأكدت كفور لاحقًا لوسائل إعلام غربية أنها قبلت الطلب للنظر فيه.

وقالت البعثة في تغريدة: “نحن نراقب عن كثب الوضع في شمال كوسوفو. [كفور] لديها القدرة والموظفين لتوفير بيئة آمنة وحرة للتنقل لجميع المجتمعات المفوضة. [الأمم المتحدة] قرار مجلس الأمن رقم 1244 لسنة 1999.

لا يزال الوضع متوترا في كوسوفو وميتوهيا. قالت الشرطة في جمهورية كوسوفو المعترف بها جزئيا يوم الثلاثاء أن نقطتي تفتيش يارينجي وبرينجاك عند المخرج إلى وسط صربيا ما زالتا مغلقتين ، مستشهدة “بحواجز الطرق التي تعيق حركة المرور والبضائع”.