ومنذ تحرير سعر الصرف في 6 مارس الماضي، واصلت أسعار العملات الأجنبية والعربية انخفاضها أمام الجنيه المصري، مما زاد من استقرار سعر الصرف واختفاء السوق الموازية بسبب وجود سوق موحدة. السعر الذي يرضي العملاء.
واجتذبت شركتا البورصة التابعتان للبنك الأهلي المصري “الأهلي للصرافة” وبنك مصر “شركة مصر للصرافة” سيولة أجنبية بقيمة 5 مليارات و400 مليون جنيه.