تفاصيل واقعة الطفل شنودة التائه بين ديانتين.. ينتظر فتوى من الأزهر

سيد متولي
قراءة 1 دقيقة
تفاصيل واقعة الطفل شنودة التائه بين ديانتين.. ينتظر فتوى من الأزهر

كشف النائب إيهاب رمزي، عضو اللجنة التشريعية بمجلس النواب، تفاصيل قضية الطفل مايكل الذي تغير اسمه إلى كريم والذي يعتبر ضائعا بين الديانتين.

وتابع خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامية عزة مصطفى في برنامج قاعة التحرير المذاع على البلد، أن الأزمة ستنتهي إذا أصدر الأزهر فتوى كما فعل في قضية الطفل شنودة سيتم تسليمه. إلى الأسرة الحاضنة أو المتبنية.

وأكد أن مشكلة الأطفال الضائعين بين الديانتين قديمة ولا يوجد نص قانوني واضح حول الموضوع ولا نص يلزم الجهات الإدارية بأن يكون دين اللقيط هو الإسلام.

وأضاف النائب إيهاب رمزي، عضو اللجنة التشريعية بمجلس النواب، أن قانون الأسرة البديل جديد ومبتكر، ومن الأفضل أن يكون الطفل في أسرة وليس في دار رعاية المسنين.

وخلص إلى أنه من الأفضل توحيد الدين بين الطفل والأسرة التي تتبناه، مؤكدا أن الأزهر قد حل هذه المشكلة، قائلا إنه لا يجوز أن يولد طفل واحد على طبيعة الإسلام بل الدين هو. نسبة إلى من وجد اللقيط، مع عدم معرفة الأب والأم.

شارك هذه المقالة
Exit mobile version