وكشفت سامية صلاح جاهين، أن أعمال والدها صلاح جاهين تنتهي بكلمة “عجبي” وليس “عجبي”، مضيفة أن هناك كلمات متداولة علي شاهد الصورة واسم والدها، لكنها ليست خاصة به.
وتابعت خلال لقائها مع الإعلامية عزة مصطفى، مقدمة برنامج قاعة التحرير المذاع على بوابة البلد، أن هناك حسابات رسمية تحمل اسم والدها على منصات التواصل الاجتماعي، لكنها لا تحظى بشعبية كبيرة.
وقالت سامية صلاح جاهين، إن رابطة الكتاب نشرت أعمال والدها الكاملة على شكل مجلدات، وذكرت أن والدها كان يحب أن يطلق عليه لقب شاعر وليس كاتب سيناريو، لافتة إلى سبب شهرة رباعيات صلاح جاهين مثل هذه الأشياء. جميلة ومختصرة ومكونة من 4 أبيات فقط.
وخلصت سامية صلاح جاهين إلى أن والدتها فلسطينية، لكنها تعرفت على فلسطين من خلال صلاح جاهين وأشعاره ورسوماته.