وقائع مثيرة من وراء الكواليس في قضية الصائغ بولاق أبو العلا وخواجة حسني الخناجري، خلال تحقيقات النيابة مع طليقة المتهم، التي أكدت أنها تعرفت على طليقها محمد عام 2008، كنت ألعب في صالة الألعاب الرياضية الخاصة بأخي، ثم تقدم لخطبتي ووافقت وتزوجته عندما كان عمري 18 عامًا. فضلت الزواج منه لمدة 14 عاما ولدي منه 6 أطفال. خلال هذا الوقت كان يرتب الناس ويحميه والده ويدفع له المال ويلومه على أي مشاكل يسببها. لكن بعد وفاة والده، أصبحت الأوضاع سيئة للغاية ولم يتمكن أطفالي من الأكل لأنهم كانوا يشربون الترامادول والحشيش.
وتابعت طليقتي بولاق أبو العلا: “بدأت أقترض المال من أمي وأبي ولم أستطع تحمل هذه المعيشة، فاضطررت للذهاب إلى العمل واستمرت في صناعة التفاح مثل الفريسكا”. وضع النخلة في الداخل وباعها في الشارع. لقد أحضرت لي المال من الأطفال وأحضرت حوالي 250 جنية مصري بينما كان يأكل ويشرب في المنزل ثم فتحت متجرًا للفشار والحمص والفريسكا والفطائر. بعد ذلك بدأت بصنع القهوة وكسب المال منها، لكن أخواته لم يلوموني على حالتي وكانوا يقولون لي دائما: “أنت لا تعملين”، وكنت أقول لهم دائما: “حسنا، ماذا علي أن أفعل”. .’ يفعل؟ أريد أن أجيب طعاماً لعائلتي ومحمد فضل يجلس في البيت وأنا أنفق المال.” زهقت وطلبت الطلاق في 2024.
طليقتي قاتل الصائغ بولاق أبو العلا طلقتني بالفعل ودفعت أموال المسؤول ثم بقي الأبناء معه وتوقف عن رعايتي بعد فترة من الزمن قطعت علاقتي مع هو وحاول الاتصال بي عندما مرضت وبدأ بملاحقتي والتهديد بقتلي وبقينا هكذا حتى يونيو 2024 تقريبًا. اتصل بي وقال إنني سأحضر لك الأطفال وقال إنني أريد البقاء معك ورفضت. في 27 فبراير 2024 تعرفت على ابنتي سلمى التي أخبرت والدها أن معها 400 جنيه في هاتفها الخلوي، ولكن من رقم غريب سلمى ذهبت إلى والدها الساعة 12 ظهرا ووجدت أن الهاتف مغلق، وذهبت. خرج لشراء شيء ما في الساعة الثالثة. اتصلت به في الساعة الرابعة وأخبرته أين كنت أنت وسلمى، قافلة الهاتف الخليوي. لماذا أخبرني أنني سأصلح هاتفك؟
وأضاف الزوج السابق لقاتل الصائغ بولاق أبو العلا: ذهبت إليه والتقيت به، وأثناء خروجي التقيت بسلمى التي كانت تتحدث عن حلقين وقلادة وحلق لملابسها. فقالت لي: انظر ماذا أعطاني أبي؟ أعطاني قلادة وحلقاً وحلقين لمكة ومليكة وقال: انظر إلى الخيبة التي جعلت في يدي قلادة ثقيلة. ” هي لكني لم أقبلها، وأخذت ما تحتاجه لهاتفها وذهبنا إلى أحد المطاعم وتناولنا الطعام ونحن جالسون. ” وقال لسلمى: قومي واخلعي هذه القلادة. فشتمني وقال: هذه هدية عيد ميلادك لأنك أنفقت الكثير على أهلك.
قلت له بعد ذلك أن يعطيها لسلمى. قال: لا، خذها، وخرجت أنا وسلمى من العمل، قلت له: أي نوع من العمل هذا؟، قال: أنا رايح أسوان وأشتغل في الفنادق. ” قال: “لا.” “لا تخف من أن تكون الفتاة معنا.” ذهبنا إلى المكتب وجاء بسلسلة وأظهر لي كل الذهب الذي كان لديه حتى أتمكن من القدوم ومعه 2.5 جرام. -بارين قدر يصالحك ونزلنا وأعطاني 200 جنيه أعطيتها لسلمى.