أجاب الصحفي والنائب المصري مصطفى بكري على أسئلة حول تصريحه الأخير حول علاقات اتحاد القبائل العربية مع القوات المسلحة المصرية.
وقال خلال لقاء مع برنامج “السهرة مع قصوة” على قناة CBC مساء السبت: “تحدثت عن اتحاد قبائل سيناء وقلت إن اتحاد قبائل سيناء يواجه الإرهاب وأنني أرى هذا الاتحاد فصيلاً من فصائل القوات المسلحة”. مما يعني أنه ليس فصيلًا.”
وأضاف: “السؤال “أعتبره” يعني أن هذا الاتحاد الذي يقف خلف قيادة القوات المسلحة لعب دورًا في الحرب ضد الإرهاب”.
وطالب بكري ببث الفيديو دون حذف أجزاء من تصريحاته.
وبعد محاضرته واصل حديثه وقال: قلت أنا أفكر في ذلك ولم أنسب الكلام إلى اتحاد القبائل العربية كما هو واضح في الفيديو ولكن نسبت الكلام إلى اتحاد القبائل العربية كما هو واضح في الفيديو ولكن نسبت الكلام إلى اتحاد القبائل العربية. كلمة لاتحاد قبائل سيناء الذين لعبوا دورهم إلى جانب القوات المسلحة.
وأكد أن حديثه لا يقصد اتحاد القبائل العربية الذي تم إطلاقه مؤخرا، مشددا على أن هذا الاتحاد مدني بطبيعته ولا علاقة له بالقوات المسلحة.
وأضاف: «قلت: إذا وقف الشعب خلف قواته المسلحة هل سيصبحون ميليشيا؟! فالحديث لم يكن المقصود منه توحيد القبائل العربية الذي افتتح أول أمس. هذا ليس اتحادًا “هذا الاتحاد مدني ولا علاقة له بالأمر”.
وأكد أن كل ما قاله له علاقة باتحاد قبائل سيناء، لافتًا إلى أن البعض على مواقع التواصل الاجتماعي حذف كلمة “سيناء” من تصريحاته واكتفى بإظهار الجزء الآخر، وهو ما يؤكد أن الأمر يتعلق بالشعب الواقف. خلف قواتهم المسلحة.
وتابع حديثه: “هذه مباراة عادية. أعرف بالضبط ما أقول وأقول إن اتحاد قبائل سيناء يتعاون مع القوات المسلحة وأعتبرهم يا سيدي فصيلا من القوات المسلحة”. ثم أضفت أن الشعب وراء قواته المسلحة”.