أيدت الدائرة الجنائية 13 بمحكمة جنوب القاهرة، ومقرها زينهم، حكم الإعدام الصادر بحق قاتل اللواء اليمني حسن العبيدي، المسؤول العسكري اليمني، في مقر إقامته بشارع العشرين بمنطقة فيصل بالجيزة. بالسجن المؤبد للمتهم الثاني، والسجن 15 سنة للمتهم الثالث والرابع، وبراءة المتهم الخامس.
ويتابع موقع البلد تفاصيل قضية الجنرال اليمني في التقرير التالي:
عاقبت محكمة جنايات الجيزة المتهم الرئيسي رمضان محمد بالإعدام شنقا بعد أخذ رأي مفتي الجمهورية، والمتهمين إسراء بالسجن المؤبد، والمتهمين عبد الرحمن أشرف وسهير عبد الحليم بالسجن المشدد 15 عاما. وبراءة المتهم الخامس آية محمود في أمر النقل.
قالت المتهمة إسراء صابر المشهورة بأم مازن، في قضية اغتيال اللواء اليمني حسن العبيدي، إنها مارست أنشطة مخلة بالآداب والتقت برجال من أجل ممارسة الجنس معهم مقابل المال، ثم قامت والتقى رمضان بليدي -المتهمان- أثناء العمل هناك، وتطورت علاقة عاطفية بينهما واتفقا على الزواج. وبالفعل تزوجته عرفياً وعاشت معه في الفيوم نحو شهرين، ثم قررت العودة إلى القاهرة وعرفته على أسرتها وأخبرهم أن زواجهما عرفي.
وتابعت المتهمة اعترافاتها بخصوص التحقيق في مقتل اللواء اليمني، بأن رمضان استأجر شقة في إمبابة وفضلنا العيش فيها لمدة أربعة أشهر، وأن وضعنا المالي جيد لأنه كان يعمل مع زوج والدتي في تجهيز السيارات وبعد ذلك بدأت تمل منا واقترحت عليه أن أعود إلى عملي حتى نتمكن من العمل في عمل يمكننا القيام به بمفردنا ووقتها جاء رمضان واتفقنا أن أخرج وإذا وجدت عميلاً أقود معه أو أجلس معه في السيارة لفترة أو أذهب معه إلى الشقة ورمضان يفعل ذلك القلق من أن أقابل شخصًا نائمًا من يكون معي فأهمل العميل وأخدره ويأتي رمضان ويسرق من معه وفعلا ذهبت للعمل.
وواصلت أم مازن اعترافاتها في قضية اغتيال الجنرال اليمني. قبل يومين من سقوط رجل الجولف، سقطت ألف مرة في شوارع المعادي والمنيل، لكن لم يمنعني أحد. وفي اليوم الثالث تعرفت على رجل الجولف أثناء سيري على الكورنيش الساعة 1:30 صباحًا ووجدت سيارة بلون مالكي ورآني. توقفت ووجدت السائق يمسك بي. مشيت . كنت أسوق معه وكان جالسًا هناك يتحدث ومن لهجته فهمت أنه ليس مصريًا وسألني إذا كان بيننا علاقة وأنه سيعطيني 4000 جنيه. قلت له، حسنًا، دعنا نذهب إلى الشقة، ثم قال: “اتركها غدًا”. أنا رايح أتمشى.” ولما بحثت بالعربية وجدت عليه هدايا رعاية، ففهمت أنه غني. قلت: “سنذهب من أجل مصلحة الجميع”، وفضلت ذلك. جلست في السيارة وأمسك أحد العمال برجلي حتى اقتربت من المنزل.
وأضافت المتهمة في أقوالها أثناء التحقيق في جريمة اغتيال اللواء اليمني اللواء حسن العبيدي أنني أخبرت رمضان بما حدث خلال زيارتي واتفقنا على البحث عن الفائدة لأن الرجل ثري وثري وفاز لا أعرف ماذا يفعل معنا وقد تلقى رسالة مفادها أنه يحاول التحدث معي. ذهبت للتحدث معه وقال إنه يريدني أن أذهب إليه مع ابنتين أيضًا. نحن ننام معه ومع أحد أصدقائه وسيعطينا الكثير من المال وقلت له أنني أعرف أختي فقط فقال: “أرسل ل شاهد الصورة”. “أرسلت لي مكانًا وذهبت وأخبرت رمضان بما حدث فقال: أنت وأختك سيكون لديك واحدة لتشغلها والأخرى لتغادرها.” ونام حتى نام، ثم خرجنا وسرقنا. الشقة. ذهبت أنا ورمضان إلى سهير وأخبرتهم بالأمر والخطة التي وضعناها.
وفي نص أقوالها واصلت المتهمة التحقيق في مقتل اللواء اليمني اللواء حسن العبيدي. وعندما غادرت أخبرت رمضان بالحادثة واتفقنا على البحث عن الفائدة، فالرجل غني وثري ولا يعرف كيف يفعل معنا أي شيء. ذهبت إليه وقلت إنه يريدني أن أذهب إلى منزله أيضًا للنوم معه ومع أحد أصدقائه وأنه سيعطينا الكثير من المال وأخبرته أنني لا أعرف سوى أختي. قال: أرسلي شاهد الصورتها، هيا أنتما، أرسلت لي موقعًا وذهبت وأخبرت رمضان بما حدث. قال: إحدى روحي مشغولة بأختك والأخرى، فلبست كيس النوم حتى سقط، ونمنا، ثم خرجنا وسرقنا الشقة. ذهبت أنا ورمضان إلى سهير وأخبرتهم بالأمر والخطة التي وضعناها.
نزلنا أنا وسهير، وركبنا سيارة أجرة ورجعنا إلى المنزل. وتابع المتهم في قضية الجنرال اليمني، وعندما تحدثنا معه قال: “ليكن يومًا آخر، لأن صديقي الذي معي قد رحل”، ذهبت سهير وقالت له: “يعني ستسافر”. هذه المسافة، وارجعوا عن كلامكم، فبنى لنا وخرجنا، وقد جعل فيها قارورة تشبه الخمر، فجعل يصبها لنا. جلسنا هناك نرقص لبعض الوقت ثم ذهب إلى غرفة النوم، وضعناه في الكوب لينام بعض الوقت فشربه مرة أخرى فشعر بالدوار. ثم اتصل بي رمضان وقال: انزل وافتحه حتى ننتهي من الأمر ونغادر.
رجعت للرجل اليمني وقلت له: سأخرج وأشتري طعاماً وبقالة لأن لدي حشيش ونستطيع لف سيجارتين فقال: اجلس وفي الصباح سأقوم بلف سيجارتين. احصل على كل شيء لك.” ثم أعطاني 200 جنيه، ومفاتيح الشقة ورمز المصعد. بمجرد دخولي الشقة، جاء ورائي رمضان وعبد الرحمن وأغلقت علينا بالمفتاح، وبعد ذلك رآنا الرجل الخليجي، ذهبت وسحبت عبد الرحمن إلى الشقة وحاولوا إيقافه والاختباء، حتى أجلسوه على كرسي وبدأ الرجل يدفعهما كليهما. وبعدها ذهب عبدالرحمن ليخلع بنطاله وقلت لهم يصوروه لأني عرفت الخليجين خايفين من تصورهم ورحت لسهير الغرفة متسعه والرجل حاول ينهضه لكن سقط على وجهه. فقال رمضان لعبد الرحمن: أعطني حجابا نوثقه به.
Der Angeklagte fügte in den Geständnissen im Fall der Ermordung des jemenitischen Generals, Generalmajor Hassan al-Obaidi, hinzu: „Danach suchte ich im Schrank nach einem Schal, drehte ihn um und fand ihn nicht.“ brachte einen gelben Schal und einen Kissenbezug und sie nahmen einen Schal, den Suhair besessen hatte, und dann schlug er dem Mann mit der Rückseite des Taschenmessers aufs Gehirn, und ich sah einen Safe und sagte zu Ramadan dem Allmächtigen, schau in einen Safe und wir Wir haben den Mann gefragt und er sagte: „Rufen Sie an, was drin ist, und ich gebe Ihnen viel mehr Geld“, aber Abdel Rahman schlug weiter zu und erzählte ihm dann von den Schlüsseln zum Safe, zu dem Ramadan ging Wir öffneten den Safe und brachten zwei Taschen mit und stahlen alles في البيت. ثم نظرنا إلى الرجل فلاحظنا أنه كان يلهث.
طلب منا رمضان أن نهدأ وقلت له أن يستقل سيارة أجرة فاتصل بي وكان أحد الأشياء التي أخذتها هو جهاز التحكم عن بعد الصغير الذي أعطيته لرمضان. وبعد فترة وجدت رمضان يدندن، فقال: انزل من باب العمارة واركب أول سيارة على يمينك، وعندما خرجنا ركبنا سيارة الرجل ثم سافرنا. ذهبت إلى أمي وأختي وجلست معها وتمسكت عندما رجعت إلى باب المنزل.