دكتور. كشف خالد منتصر، الكاتب والمفكر، أنه يقوم حاليا بتدوين سيرته الذاتية خوفا من أن يفسدها فتات الذاكرة، وعلق: “لقد أكدت على ضرورة أن تتضمن السيرة الذاتية لمن معاصريني أحداثا مهمة خاصة الحروب والأحداث السياسية”. ، لتسجيل التغييرات، وخاصة بين الجماعات الإسلامية.
دكتور. وأكد خالد منتصر خلال لقائه مع الإعلامي حمدي رزق في برنامج نظرة المذاع على البلد، أن ميلاد الحركة الإسلامية شكل علامة فارقة في تاريخها وأنها كانت لحظة مؤلمة أثرت على البلاد كثيرا.
وقال خالد منتصر، إن الخلية الإرهابية المتورطة في اغتيال النائب العام مكونة من شباب في الكليات الكبرى وخاصة الطب، ووصف كلية الطب بقندهار وقت التحاقه بها. وأضاف: “لا يجوز لأي طالب أن يتخرج من المدرسة الثانوية دون أن يدرس الفلسفة؛ دراسة نسبية الحقيقة وترويضها والتدرب على التماس الآراء حتى عندما لا تكون هناك خطوط حمراء في النقاش.
وأضاف خالد منتصر: “في عهد السادات كانت تقع على عاتقه مسؤولية كبيرة، لأن اليسار والقضاء عليه كان ضروريا في ذلك الوقت من خلال القضاء على اليسار من خلال الجماعة الإسلامية وتمركزهم في أسيوط كنقطة انطلاق”. مجموعات.
وتابع منتصر قائلا: “التقيت بحلمي الجزار وعصام العريان وأبو الفتوح في كلية الطب، ووصفوا دعوة هاني شنودة لحفل بقاعة الأفراح بالكلية بأنها غير أخلاقية وغير أخلاقية، وانقلبت الحفلة”. وضرب مبرح من قبل صديق الأمس لمختلف الأشخاص الذين كانوا يضحون بكل شيء من أجل فكرتهم، مع التعليق: “تضربنا بالبغل وتأذينا من هنا وتروح، لا تفتح فمك، ونحن أسيادك”. “.
وأشار الكاتب خالد منتصر: أسلوب الإخوان هو قراءة القرآن، ثم فصل الأولاد عن البنات، ثم الأذان أثناء المحاضرات، والسيطرة على اتحاد الطلاب، لدرجة أن عميد الكلية لا يستطيع اتخاذ قرار دون إبلاغه. وحتى طباعة المذكرات التي تحمل شعارات حسن البنا وتوزيع الحجاب مجانا على أعضاء المجموعة يوضح أن الفتيات متواطئات ومخادعات.